التهامي مول القلة… رحيل صانع الفرجة وذاكرة البارود الحية
العاصمة بريس/الرباطفي صمت مؤثر، غيّب الموت أحد أعمدة الفروسية التقليدية وفن التبوريدة في المغرب، التهامي مول القلة، الرجل الذي لم يكن مجرد مرافق للسربات أو عازف طبل، بل ذاكرة شعبية حية تنبض بحب الفروسية والبارود، وروح احتفالية فريدة كانت تنعش مواسم التبوريدة وتمنحها نبضًا خاصًا.الراحل، الذي التصق اسمه بـ"القلة" كرمز لصوته الجهوري وطبلته…
اقرأ أكثر...