إرتسامات الزميل لحسن بوفران الشخصية إثر حصوله على جائزة الصحافة والفلاحة صنف الإذاعة

العاصمة بريس
بعد جائزة الثقافة الأمازيغية صنف الإعلام و الإتصال _ الإذاعة سنة 2018 ، والوصول إلى النهائي دون التوفق في حصد جائزة الصحافة الأمازيغية التي نظمتها نبراس الشباب في دورتها الأولى، وبعد فترة راحة طويلة تمكنت بتوفيق من الله من حصد جائزة عزيز البيض للصحافة والإعلام جائزة الصحافة الأمازيغية بتزنيت مؤخراً، واليوم و بربورتاج عن “نساء العالم القروي من الجد والكد بفضل العمل التعاوني تمكن من الحج والعمرة و إعالة أسرهن ”
أتوج اليوم بجائزة الصحافة الفلاحية صنف السمعي البصري ممثلا لإذاعة راديوبلوس مناصفة مع الزميل لحسن البوعشراوي عن إذاعة شدى إف إم .
فكل الشكر للغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة و لجمعية المعرض الدولي للمنتوجات المجالية بأگادير و للنقابة الوطنية للصحافة فرع سوس ماسة على إحداث جائزة الصحافة الفلاحية والعمل على تحفيزنا وتحفيز الزملاء لتجويد أعمالهم الصحفية .
وكل الثناء لمن كان ولازال يقدر نضالاتنا في الصحافة الأمازيغية التي تحتاج المزيد من الإهتمام و التمييز الإيجابي.
وهذا التكليف الجديد ماهو إلا ثمرة توجيهات المدير العام لإذاعة راديو بلوس أگادير الأب و الزميل و الأخ و السند الذي لم يبخل علينا كطاقم الإذاعة يوما في الدعم و المؤازرة والتوجيه و التقدير والتحفيز ، كما أهدي هذا الإعتراف كذلك لزملائي في شبكة راديو بلوس فردا فردا .
فحقا منذ 2007 إلى اليوم تحقق الكثير وبقيت السنوات القادمة تنتظر مجهودات مضاعفة و أرجوا من العلي القدير أن نوفق جميعاً في حصد المزيد من النجاحات و المسرات.
وأن تبقى الإذاعة( عشقنا الأبدي) في القمة والصوت الإذاعي مؤثرا دائما في المتلقي الوفي.
وأستغل المناسبة لأهنئ جميع زملائي المتوجين اليوم و أخص بالذكر :
– الحسين وزيك من القناة الثانية الذي توج بجائزة التلفزيون.
– وفي صنف الاذاعة : لحسن البوعشراوي من شذى اف ام
– وفي صنف الصورة: محمد بوقسيم و محمد بيلا.
– إضافة إلى خالد أنبيري من موقع برلمان كوم و حفيظ مركوك من العمق المتوجين بجائزة الصحافة الالكترونية.
-دون أن أغفل الأخ العزيز: سعيد أهمان المتوج بجائزة الصحافة المكتوبة.
مع تحياتي ومحبتي وتقديري للجميع
بوفران لحسن