ثمن النفط في المغرب رهين بثمن بيعه بالسوق الخارجية.

خليفة مزضوضي مدير مكتب جهة مراكش آسفي
فقد عرف ارتفاع صاروخي في شهر اكتوبر و صل ما فوق 80 دولار للبرميل خام، و هناك من المتخصصين من يراهن على ارتفاعه في بداية السنة القدمة بما فوق 150 دولار للبرميل،
المشكل الكبرى عند المغرب، هو بعد توقف محطة لاسمير، فالبلاد لحد الان لا تتوفر على محطة للتكرير لتقليص تكلفة الاستراد، و لا يتوفر على صهاريج عملاقة للتخزين عندما يكون ثمن النفط في اقل مستوياته،
و اكيد ستعرف مستقبلا محطات البنزين بالمغرب ثمن اكثر ارتفاع على ما هو عليه، و الأمر لا دخل فيه للحكومة او الدولة او اي كيان مغربي، فهو تحت تاثير تقلبات السوق العالمية التي لا ترحم.




شاهد أيضا
تعليقات الزوار
Loading...